يبدو أن اخى وصديقى الأستاذ سيدى محمد ولداب وقع فى نفس خطإ السفيرة مريم منت أوفى وكتب قناعاته الشخصية متجاهلا صفته الوظيفية المهنية كملحق برئاسة الجمهورية تحسب عليها آراؤه فى عالم لم يعديفرق بين موقف شخصي وموقف رسمي الرئاسة سارعت إرضاء لتركيا بإنهاء مهام ولداب فى تصرف متسرع يفتقر للحنكة والمسؤولية فقدكان يمكن توجيه اسنفسار اوطلب اعتذار قبل الإقالة بجرة قلم منت اوفى استشعرت نفس المصير فبادرت بالاستقالة قبل مذكرة إعفاء من المهام يجب على الموظف الحكومي