اليوم بعد أن انتهى كل شيء لا بأس أن نضع النقاط على الحروف في قضية تعامل السفير الموريتاني لدى الجمهورية التونسية السيد الدمان ولد همر مع جاليتنا وطلابنا قبل وخلال جائحة كوفيد19 وذلك من أجل الإنصاف وعرض الصورة بشكل صحيح، وإن كان فيما سأقوله عنه كذبا فبينوا ذلك ووضحوه، وإن كان صادقا فلا تكتموا الشهادة وأنتم تعلمون.