نشرت صحيفة "بيلد" الألمانية تقريرا، تطرقت من خلاله إلى أسباب حذف مقاطع الفيديو المتعلقة بجرائم النظام السوري من موقع يوتيوب.
وقالت الصحيفة، في تقريرها الذي ترجمته "عربي21"، إن موقع يوتيوب التابع لشركة غوغل، قد بادر منذ شهر آب/أغسطس الماضي، بحذف عدد كبير من مقاطع الفيديو التي توثق مشاهد العنف في بؤر التوتر.