
حل العيد على اليمنيين في ظروف بالغة الصعوبة، في بلد أنهكته الحرب، وانعدام قدرة الكثيرين منهم على شراء الأضحية لذبحها في العيد.
ويقوم اليمني فاضل السبئي بإطعام دجاجتين في باحة منزله المتواضع في تعز، تحضيرا لذبحهما صباح عيد الأضحى.
واضطر الأب لستة أطفال الذي يعمل سائقا لدراجة نارية ولا يتجاوز دخله دولارين يوميا للخروج عن العرف السائد بذبح الخراف والأغنام والعجول بحثا عن خيار أقل كلفة.
.gif)
.jpg)








