في الماضي كان الاقتراب من هاتف المنزل
محظوراً وممنوعا إلا علىٰ الوالدين وإذا رن الهاتف تتعالى أصواتهم بالآمر من بعيد لا أحد يرد
فهذا الجهاز الساحر ارتبط بمفهوم الأخلاق والحياء
وكان اقتراب البنات
منه يمثل خروجهن في الشارع دون غطاء رأس ..
نظمت مبادرة "صحفيون مهنيون " مساء اليوم الثلاثاء بفندق الخاطر أمسية تأبينة لضحايا حادث الطينطان المؤلم الثلاثي الشاب أحمدو ولد عبد العزيز والشيخ عمر وأحمد ولد الطالب .وقد ألقى رئيس المبادرة الزميل بادو ولد محمد فال امصبوع كلمة بالمناسبة نعى فيها الراحلين وتحدث عن بعض شمائلهم الحميدة ، ليتحدث بعده عدد ممن عرفوا الراحلين خاصة عم الفقيد أحمد ولد الطالب ، ومدير صحيفة لوتانتيك التي كان يعمل فيها الشيخ انجاي كما ألقى المتحدث باسم الشيخ الرضا السيد عبد ال
مرّ وقت طويل على تعارفكما،ربما أشهر أو حتّى سنوات،كنتما أعزّ الأصدقاء،اعتدتما على فعل الأشياء سويّة،لم تفترقا منذ لحظة تعارفكما،ولكن ماذا يحصل حين تعين فجأة أنّ العلاقة التي كانت تربطك به خرجت عن نطاق الصداقة لتدخل مرحلة جديدة جميلة ومميّزة تسمّى "الحبّ"؟
تدواول نشطاء على مواقع التواصل الإجتماعي صورة للرئيس عزيز وهو في لحظة صفاء مع ولده المرحوم " أحمدو" وزوجته " سارة منت أحمد ولد محمد ولد سيدي عالى , حيث يظهر المرحوم " أحمدو " وهو يحمل ولده الرضيع سمي جده " محمد" برفقتهم ولد الرئيس :حمزة وأحد الحرس الخاص للرئيس .
الرئيس عزيز يبدو مرتاحا ومسروربتلك الرفقة .
رحم الله المرحوم " أحمدو" برحمته وابدله الجنة عن شبابه والهم الوالد الصبر وكان في عون زوجته وبارك في عقبه .
سؤال: ما هو نوع الحاجز الذي أقامته الحكومة الموريتانية لحماية سكان مدن الشواطئ من الفيضان المتوقع للبحر؟
جواب: حاجز نفسي
سؤال : ما هو ثاني مركب رياضي فى بلادنا بعد المركب الأولمبي؟
جواب : مركب نقص
سؤال : كم عدد أسلحة المسلمين في غزوة "بدر"؟
الجواب : مسدس واحد
سؤال : بماذا كان الفاتحون العرب والمسلمون يفتحون بلدان الكفار؟
الجواب: مفتاح الدقيقة
سؤال: ماذا تعرف عن القاعدة؟
إبن خالتي و عمي "دكتور" ...وطيلة فترة دراسته يردد على مسامعي وانا لم أبلغ بعد أنه "فارس أحلامي" وزوجي المستقبلي وأبو أولادي!!...ومرت السنين وأنا أتلهف لذالك اليوم!!...وجاء اليوم وتزوجنا وبعد الظروف العصيبة التي كادت تأخر الزواج إلانه تم بعد إصرار كل من أمي وخالتي وتوليهم للأمر_وأنا بنت العشرين وماعرفت قط صعوبة الحياة لدلال أهلي لي...
"ليلى، زينب، جنى، سوزان، باكينام، أحمد، خضر، شوكت، ست الدار وشحاتة".. ما هي إلا أسماء تسميّنا بها لـ"حاجة في نفس من يملك القرار". لا قيود على التسمية، وثمة احتمال أن يكون للمرء من اسمه نصيب، فمنح فقير ابنته اسم أميرة أو سماها على اسم ذات إمارة، وأعطى متطلع لصغيره اسم فارس أو أحد الفرسان.
تداول نشطاء على مواقع التواصل الإجتماعي صورة لتقطها أحد الهواة من جماعة شيوخ موريتانيين وهم يلعبون لغبة " ظامة " المعروفة شعببا , ومما لفت انتاهه انهماكهم التام فيها , في حين ان إضاعة الوقت في هكذا تصرف مضيعة للعمر و بذل جهد في غير مفيد.
وقد كتب أحد المدونين على الصورة قافا معبرا هو :
اجماع هون اتظل اعكود /// مـــاتزى لدينا بعره
ماه ذى البعره كتلت عود /// و أللٌ ذ لعود اكتل بعره