حاول المدعو اسحاق الكنتي ان يركب موجة الحراك المصاحب لنقد يوجه لنائب إمام الجامع السعودية على خلفية انتقاده لفكرة تغير العلم و النشيد الوطنيين , لكن الحقد الدفين للنيار الإسلامي و كبار رجالاته طفى على سطح أحرف و جمل الكاتب الكنتي و منعه ذلك من سرد ما كان يريد ان يوصله للقارئ , حيث انبرى في التهجم على العالم العلامة و الحبر الفهامة الشيخ الددو ـ حفظه الله ورعاه ـ , لكنه تنكب الجادة في هذه فكذب الله جل جلاله و نسب إليه مالم يقل , بل حرف القرآن الكريم