
(أوَمَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِّنْهَا ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ)،صدق الله العظيم.
منذ أسابيع و نحن نطالب الأحزاب السياسية باعتلاء مكانتها ضمن الحراك الشعبي الذي يطالب بالانتصار لعرض الرسول صلي الله عليه وسلم. وهو طلب يحقق عدة مآرب: