
في خضم النقاش الجاري حول العنف ضد المرأة، برزت أفكارتدعو إلى منع ضرب المرأة والمعاقبة على جميع أشكال العنف ضدها، وأخرى تعتبر منع الضرب مصادما للقرآن الذي يأمر بضرب المرآة الناشزة، في قوله تعالى: وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ ... فأردت أن أساهم في تقريب دائرة النقاش وتأطيره في سياقه التاريخي وتأصيلة المقصدي، وذلك من خلال النقاط التالية: