حاولت المدونة أمانى أطار المتهمة بالإتجار بالمخدرات و السعي بالإيقاع بالسجين سيدى أحمد ولد محمد خونه ولد هيداله في فخ تهريب المخدرات والإتجار بها , التلاعب بالشرطة الوطنية حيث حاولت أن تضللهم معطية لهم اسما غير إسمها الحقيقي ومنتسبة لغير نسبها الحقيقي لكن الخبرة الكبيرة للشرطة في التعاطى مع هكذا اناس جعلها تنهار وتعطيهم إسمها الحقيق الذي هو " عزيزة بنت الحسن " .