مفاجأة لرواد التواصل الاجتماعي، إثر هجمة شرسة على المتعاطفين مع صاحب التسجيل الصوتي الذي كادت تموت والدته بعد عملية طبية على يد طبيب موريتاني أصيبت بعدها بالتهابات فظيعة، والتي ظهر بعد سفر المريضة للسنغال أن سببها وجود قطعة قماش في داخل احشائها وثقت بالصورة. هجوم كاسح لاقرباء الطبيبين المعنيين بالقضية بالسباب الفاحش على المدونين وقبائلهم وأسرهم، شارك فيه الموالي منهم والمعارض، الشيوعي والإسلامي، الجاهل والمتعلم.