بينما كان معظم الشباب الموريتاني يفكر في الهجرة والبحث عن الثراء في الاوطان الأخري وبينما كانت الانباء القادمة من خلف البحار
تتحدث عن بذخ منقطع النظير وتجارب ناجحة لبعض الشباب المهاجر ممن فتحت لهم الدول الاوربية أبوابها وعادوا أدراج الوطن بأموال كثيرة وثراء متوسط في أغلب الاحيان .