تسود وزارة التهذيب الوطني حالة من الغضب، والإحتقان غير المسبوق، بسبب تصرفات الثلاثي المتنفذ: با عثمان، وبا جاجي، وفاطمتا با، فضلا عن المستشار انكيدا الحسن، فهذا الرباعي متورط في تصرفات عنصرية، فالوزير العنصري : با عثمان، منعزل في برجه العاجي، ولا يسمح لأي موظف بالدخول عليه، إلا بطلب منه، في حين يستقدم سيدات إلى مكتبه، بمساعدة بعض معاونيه، ويتداول موظفو الوزارة قصصا عن علاقات للوزير ببعض الموظفات في وزارته(نضرب الذكر صفحا عن ذكر اسمائهن) , كما يحتقر

لا اعرف المرحوم احمدو نجل رئيس الجمهورية الاعبر وسائل الاعلام لم التق به لم اكلمه لا اعرفه ولكن سمعت عنه قصة وفاء وموقفا انسانيا رايت ان اكتبه شهادة وتادية للامانة
لدي صديق فى مقاطعة الرياض اسمه الحسن كان عنصرا من اقوى عناصر الحرس الرئاسي واكثرهم تدفقا للشباب والحيوية والحماس وكان يقضى احيانا مداومات تجعله لصيقا بالرئيس محمد ولد عبد العزيز وابنائه واسرته خاصة المرحوم احمدو الذى كان يعتبره اخا وصديقا قبل ان يكون عنصر حراسة

في تدونية نشرها المدير العام المساعد للوكالة الموريتانية للأنباء السيد : الشيخ سيدى محمد ولد معى على حسابه في موقع التواصل الإجتماعي " الفيس بوك " بين فيها موقفه من اغنية جديده اصدرتها فرقة اولاد لبلاد فيها تعرضت  لشخص رئيس الجمهورية باوصاف ونعوت لاتليق , التدوينة اثارت الكثير من الإستحسان  لما امتازت به من قوة  السبك  و ضوح التعبير دفاعا عن رئيس الجمهورية السيد : محمد ولد عبد العزيز الذى يعتبر السيد : الشيخ سيدى محمد ولد معى من اشهر المدافعين عنه

تتجه الأنظار هذه الأيام نحو وزارة التهذيب الوطني، وما إن كانت سترضخ للابتزاز، والتشكيك في مصداقية الدولة، ومؤسساتها، أم أن الوزارة سترفض ذلك، وتصر على احترام قرارات مؤسسات البلد الوطنية.

فقد طلبت قناة الجزيرة للأطفال من وزارة التهذيب في موريتانيا استبدال خمسة عناصر من الفريق الذي سيشارك في مسابقة القناة في قطر، وبررت القناة طلبها بأن ملامح هؤلاء الخمسة توجي بتجاوزهم السن المسموح به 11 سنة، رغم أن وثائقهم المدنية تكذب ذلك.

على مدى أكثر من أسبوعين ظـل اختفاء السجين السلفي السالك ولد الشيخ لغزا محيرا لأجهزة الأمن، والمراقبين، وهاجسا مؤرقا للمواطنين، ومادة دسمة أسالت لعاب السياسيين، وحبر الصحفيين، وشكل هذا الحدث في حد ذاته اختبارا مهما، ليس فقط لأجهزة الأمن، بل للصحفيين، ووسائل الإعلام الوطنية.

التعامل الرسمي مع الحدث..

قالت مصادر خاصة لموقع السبق الإخباري، إن وزير التهذيب الوطني يحابي أقارب الرئيس داخل قطاع التهذيب ويقوم بتعيينهم في الوظائف الهامة رغم فقدانهم للأهلية لذلك.

وأكدت المصادر أن الوزير أصر على تكريم عدد منهم خلال العام الماضي رغم وجود أدلة وقرائن واضحة على ما يقوم به من فساد داخل القطاع، كما هو الحال لمفتش مقاطعة المذرذرة.

عقد الماضى وآلام الحاضر وضبابية المستقبل أبرز منغص للعيش الذي ينشدونه..

عذرا فضيلة الشيخ الددو إنهم لايستهدفونك بشكل شخصي لكنهم يحاولون الإنتقام من الشرف والرفعة والأخلاق وكل القيم الجميلة، إنهم شبهوك بفضلاء قومهم فاختاروك مرمى لسهامهم، إنهم ينتقمون من الخير الذى أنت عنوانه، والعلم الذى أنت بابه، والتواضع الذي لم يألفوه، والرفعة ..
فمتي كان الوضيع يحب علية القوم؟!

تعيش مصالح عديدة في وزارة التهذيب الوطني هذه الأيام حالة من الشلل، بسبب غياب مديرين من أهم المدرين المركزيين، هما المدير الإداري والمالي السيد: العالم ولد سيداتي، ومدير المصادر البشريةالسيد:  با جاجي، الموجودين في المغرب لدواعي العلاج ـ حسب زعمهما ـ  ، ويدور الحديث عن التحاق مدير بارز آخر بهما , واستغرب المترددون على وزارة التهذيب الوطني السماح بسفر مديرين بارزين، في نفس الوقت، وإلى نفس الدولة.

في ثانى فضيحة مالية تنكشف للرأي العام خلال الـ 24 ساعة بعد الفضيحة التى كان بطلها وزيرالمالية والمتعلقة بإعطاء راتب كبير للمخضرم : أحمد باب ولد أحمد مسك رابط تلك الفضيحة هو : (http://essabq.info/node/2128) .

قالت مصادر خاصة لموقع السبق الإخباري، إن نائبا بالجمعية الوطنية عن احدى مقاطعات اترارزة دخل البرلمان عن طريق اللائحة الوطنية لأحد أحزاب الأغلبية، ضبط في فندق مشهورسيئ السمعة يستخدم عادة لممارسة الرذيلة والدعارة في ضواحي العاصمة التونسي " تونس " .

وأكدت المصادر أن النائب شوهد وهو يصطحب مجموعة من الليبيات إلى غرفته الخاصة.