
قالت مصادر مقربة من دوائر صنع القرار بموريتانيا إن الحكومة الفرنسية ودول "الإكواس" قرروا الزج بالرئيس الغينى "ألفا كوندى" ضمن الحراك الدبلوماسى الجارى ، من أجل الحضور فى المشهد النهائى بعد موافقة "جامى" على التنحى، ورفض الأخير استقبال زعماء "الإكواس".