من طبع الحياة ان تقحم الإنسان فى مواقف قد تتباين فيها تصورات وآراء الناس من حوله .ويعلمنا القرآن الكريم الموقف المناسب فى مثل هذه الامور عندما تتجاذب الناس الأراء والاهواء.
فى غزوة الحديبية عندما أراد النبي صلى الله عليه وسلم مصالحة قريش على الرجوع عن الحج ذلك العام تباينت آراء الصحابة حتى هم بعضهم أن يقول ما لايجوز قوله.بل قال بعضهم كيف تعطى الدنية فى ديننا؟