أثار حفيظتي السّقُوطُ المُدوي الذي حصل لبعض من كنا نعتبرهم رُشَدى يتصدّرونَ المشهد الإعلامي الإفتراضي في هجومهم المُتزامن ـ كما ونوعا و اسلوبا ـ على العالم العلامة المرتضى ـ منهجا وسلوك وعملا و طريقة ـ الشريف الشيخ علي الرضى ـ حفظه الله ورعاه ـ , حيث اعتبروا أن بيان الرجل الإخير الذي حدد فيه بالأسماء من يحِقُّ لهم التعامل بسمه في التعاملات التجارية نوعا من الإقرار بعدم التزامه بقضاء ديون عليه تراكمت اقترضها كلها من أجل سدِّ خلّةِ محتاجٍ أو تحمُّلٍ