قال رئيس حزب اللقاء الديمقراطي، والقيادي البارز بمنتدى المعارضة: إن أحد قياصرة الروم أراد أن يلغي مجلس الشيوخ فتم اغياله، وأن مجلس الشيوخ كان دائما مصدرا للمتاعب بالنسبة للزعماء الدكتاتوريين مثل الرئيس محمد ولد عبد العزيز، الذي يتعامل مع الدستور باعتباره مجرد ورقة يمكنه تغييرها متى أراد، وحذر ولد بتاح ولد عبد العزيز من مغبة المواصلة في مساره الأحادي هذا، مؤكدا أن الشعب سيتصدى له.