علمنا في السبق الإخباري من مصدر مقرب من عائلة الفنانة الشابة النانة بنت الشيخ أحمد أنها تعرض لاعتداء آثم ليلة البارحة من طرف فنان شاب اعتدى عليها بالضرب المبرح حتى أغمي عليها , وقد نقلت على أثر الإعتداء الآثم إلى المستشفى لتلقى العلاج .
اصدرت مباردة " لا لتعديل الدستور" بيانا فيه شرحت اهدافها التى عليها تأسست و وسائها التى تنهج لتحقيق اهدافها وقد توصلنا في السبق الأإخباري إلى نسخة من ذاك البيان التأسيسي هذا نصه :
أفرج القضاء الموريتاني أول أمس عن المتهمة عزيزة المعروفة بالشاعرة أماني أطار وذالك بعد قضائها قرابة الشهرين خلف القضبان بتهمة تتعلق بالمخدرات،
الغرفة الجزائية بمحكمة استئناف أنواكشوط في جلسة مشورتها منحت المتهمة أماني حرية مؤقتة مقابل بعض الشروط والتى من بينها ضامن احضار تمثل في والدها , الذى سبق له الإمتناع عن الحضور لدى الشرطة و تبرأ منها على الملأ .
يتدرب عملاء الاستخبارات الدولية على خداع أجهزة كشف الكذب (Polygraph أو lie detector) من أجل تخطيها بأساليب بالغة التعقيد، حيث يعتمد كشف الكذب على التغيرات الفسيولوجية التي تعتري جسم المتحدث إبان حديثه، مثل حالة تنفسه و قياس نبضه و مستوى ضغط دمه، و الاستجابة الجلدية الكهربائية التي يطلق عليها Galvanic Skin Response.. و هكذا أيضا يُعتمد في ذلك على قياس التغيرات في حدقة العين، و نشاط المخ عبر استخدام الرنين المغناطيسي الوظيفي.
سرّب السجين سيدى محمد ولد محمد خونه ولد هيداله من داخل زنزانته بالسجن المركزي في انواكشوط فيديو ذكر فيه اصنافا من المضايقة تعامله بها فرقة الحرس المرابطة في السجن , وقد اتهم جهات عليا بالوقوف وراء استهدافه هو وأخويه ( بب , و , بزره) المتواجدان معه في نفس السجن .
السجين ولد هيداله مسجون على خلفية اتهامه بالمتاجرة بالمخدرات في الملف رقم 0101 / 2016 , وقد حكم عليه فيه بـــ 30 سنة نافذة .
صرّح مصدر أمني رفيع في ولاية الحوض الشرقي ـ فضّل حجب هويته ـ أن جهود التقصى و التحرى عن قاتل أولاد بوكه كللت بالنجاح التام , حيث أعتقلت الجهات الأمنية بالولاية بائع أدوية حيوانية يجوب تلك الصحارى القفار منذ زمن , وقد سبق وان أتهمه اولا بوكه بسرق مبلغ 3 ملايين أوقية عليهم , حيث اعتاد النزول عند متاعهما بعد مغارتهما للمكان بحجة شرب الشاي .
اصدرت هيئة الحراك الوطني لكسر الحصار عن غزة و الحملة العالمية لكسر الحصار عن غزة بيان وجهتاه إلى القادة و الزعماء العرب في قمتهم المنعقدة في المملكة الأردنية الهاشمية فيه شخّص الواقع الكزري للقطاع و نماذج محددة من حجم معاناة ساكنيه و التحديات التى تواجه أهله .
أثار تصريح الرئيس - محمد ولد عبد العزيز - في مؤتمره الصحفي الأخير موضوع الاستناد إلى إعمال المادة 38 من دستور 1991 و استشارة الشعب مباشرة عن طريق الاستفتاء و دون المرور بالتعقيدات الدستورية الأخرى ، لتمرير التعديل علي الدستور المذكور ، و لا يخفي أهمية الحدث ، بالنسبة للمثقف الموريتاني ، حيث يعد أحد أندر المواسم التي يثبت فيها المثقف و المتخصص براعته في الدفاع عن الفكرة و نقيضها ، و في هذا الموسم يتقمص شخصية القانوني و الدستوري كل من هب و دب و يصبح
الإنسان في هذه الحياة إذا لم يتسلح بالعلم عاش عيشة بهيمية و مات ميتة جاهلية و كان نسيا منسا , بخلاف ذلك لو تعلم وصار عالما فسيعيش محمودا بين الناس مهابا مطاعا و يبقى ذكره من بعده حسانا و يكن في الناس شيئا مذكورا بعد مماته .
في التدوينة التالية مقارنة طريفة مفيدة بين حال الجاهل و العالم مع البون الشاسع و الفقر الكبير بينهما :
أعلنت القنصلية العامة الموريتانية في مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية للرعايا الموريتانيين المخالفين لأنظمة الإقامة أنه قد تم بعد تنسيق بينها وبين السلطات السعودية المعنية منحهم مهلة 90 يوما ابتداء من تاريخ 9 مارس الجاري لمن يريد منهم مغادرة الطوعية المملكة العربية السعودية مع الإعفاء التام من رسوم المخالفة و غرامتها بالإضافة لبصمة “مرحل”.