سقط القناع، قناع التعويل على الزمن للتغطية على ما كان متوقعا من مفاجآته، فبدا الصراع داخليا بامتياز،وأصبح تبادل الاتهام علنا وفي الخفاء، والتوجس خيفة من الموالي قبل المعارض اهم الملامح العامة لواقع ما يسمي تجوزابالأغلبية الحاكمة. اتضح ذلك أكثر، بعد ان فجرت أغلبية الأغلبية في أعلى غرفة برلمانية قنبلة من عيار حدث: 18 مارس 2017.