نجح النظام القائم في تفكيك حراك "ميثاق لحراطين" بالتزامن مع الذكرى السنوية الرابعة لتأسيسه ، بعد وأول نشاط ينظمه الميثاق بعد رحيل قائده الأول السفير العميد محمد سعيد ولد همدى رحمة الله تعالى .
حيث لاحظ المراقبون أن تخليد الذكرى اليوم شابها الكثير من التذبذب و التشرذم حيث انقسم القوم إلى ثلاث طوائف هي :
ـ القيادى محمد فال ولد هنضيه قرر تنظيم مظاهرة خاصة بالمكتب الذى يقوده من ساحة "كرفور مدريد" باتجاه "دار الشباب القديمة"،