
أحداث الشامى لامبرر لها إطلاقا والحضور اللافت للأجانب فيها نذير شؤم فتلك المناطق حساسة جدا من النواحى الامنية والاجتماعية والاقتصادية فهي جزء من مثلث جغرافي ملتهب لا أظن بأن منقبا وطنيا موريتانيا سيحتج على شركة المعادن برمي حجارة لجرح مواطن من بلده اوتخريب ممتلكاته هناك طرق مسؤولة ومحترمة للاحتجاج السلمي المدني وما حدث استفزاز للسكينة العامة وليس مطالبة بحق مشروع من بحتج على ضريبة أو إجراءات يذهب للجهة المعنية وينظم وقفة اواعتصام سلمي ولامعنى لضربه