أثار الخطاب الذي ألقاه العمدة المركزي بمدينة روصو الوزير السابق و القيادي البارز في الحظب الحاكم السيد بمب ولد درمان إعجاب جميع الوفود الحاضرة و الجمهور حيث ركز في خطابه ذلك على :
ـ الترحيب الحار بضيف فخامة رئيس الجمهورية الرئيس السينغالي ماكي الصال ترحيبا خارا و باللغة الاولفية مما كانله الاثر الحسن في نفس الضيف الكبير ة الوفد المرافق له . .
ـ تركيزه على اهمية الجسر الذي سيزيد اواصر المحبة و الإيخاء بين الشعبين و البلدين الشقيقين .
ـ اوضح ان التبادل العملي بين البلدين كان جنوبا اساسه العلم و شمالا قائم على بعده الروحي القويم .
ـ طالب بتسهيل تنقل البضائع و الحركة التجارية بين البلدين و إذابة كل العراقيل التي تقف في سبيلها .
ـ بين كذلك اهمية الجسر في كونها سيكون قطبا تنمويا و فرصة لتشغيل الشباب من ساكنة الضفتين لكون المشروع مشروعا ضخما بتكلفة تعدت عتبة الــ 87 مليون اورو .
ـ طالب بحل مشاكل الحي السكني الشعبي المحاذي لمنطقة الجسر لكي تتم الفرحة و البهجة الجميع وذلك بمنحهم قطعا ارضية بديلة .
ـ عاد وجدد ترحيبه بالضيفين الكريمين على مدينته و بالوفود المرافقة لهم .