
السلطة الحالية يبدو أنها لا تدرك خطورة القمع غير المبرر...السكان فى "تيفيريت" لا يحملون أجندة سياسية ظاهرة،و هذا القمع المتواصل،قد يفرز قريبا انعكاسات على نظام ولد غزوانى نفسه.
فما الفائدة من الإصرار على قمع متظاهرين سلميين؟!.
ترى يخدم من، كل هذا التغاضى عن النصح و التنبيه قبل فوات الأوان؟!.
أظن أن الإيغال فى هذا القمع، لا معنى له إلا "الفوضى الخلاقة"، التى يرجى منها غايات محددة من قبل مدبريها!.