تعتبر تكند محطة استراحة بالنسبة للسالكين طريقي لكوارب او المذرذرة «الصنكة» ويكثر فيها الباحثون عن محسن يحملهم ليصلوا أماكن ذويهم بدون تكلفة .
وفي معمعان تكند و داخل زحمتها أوقف رجل من أهل «المحصر.» ماه حافي سيارته ليشتري بعض حوائجه و عند عودته لقي رجلا بجوار السيارة.
بعد أن تبادلا التحية قال الرجل لصاحب السيارة «اطفكني امعاك الكدام » قبل صاحب السيارة علي الفور .
ركبا و انطلقا في سيرهما وبدون اي كلام كأنهما اتفقا علي ذالك ..