
في إطار ما اعتاد عليه اغلب المترفين من الرجال في العاصمة انواكشوط من ربطِ علاقات غرامية ببنات يكن الفارق العمري بينهما أزيد على الثلاثين عاما , يحاول الواحد منهم استعادة شبابه بمسامرة بنات العشرين من ساكنى الضواحى وأحياء الصفيح و الكزرات بعيدا بعيدا عن أم العيال وعن عين الرّقيب الإجتماعي القاهر , تأتى علاقة ربطها وزير يشغل اليوم منصبا خدميا في حكومة المهندس يحي ولد حدمين مع فتاة من بنات العشرين في حي العائدين من ليبيا المحاذى لشارع عزيز في الضاحي
.gif)
.jpg)









