
ظلت محظرة لمرابط محمد الأمين ولد سيد أحمد ولد البشير الغلاوي في مدينة أطار مصدر إشعاع ومركز استقطاب لتلاميذ شتى من مختلف مدن وقرى المنتبذ القصي ألف العلم بينهم، وكانت المحظرة رغم ضعف الإمكانيات جامعة للدراسات العليا، قل من فقهاء وأساتذة المنتبذ القصي الحاليين من لم يكن له عليها ممر.