اغتال مسلحون من تنظيم القاعدة الجمعة الماضية القائدالميداني بمدينة غاوو شمال الجارة مالي  عبد الله ولد السوداني الملقب امريكان واثنين من مرافقه وهم ستقلون سيارة مدنية من نوع مرسديس 200 .

انتقل إلى رحمة ربه الكريم المنان الغفور الرحيم الوالد الكريم بيّ حمدْ ولد أميه عن عُمُرِ مبارك وظفه في طاعة ربه و بذل الخير لعباده و مكابدة الهواجر و سهر الليالي عبادة و تهجدا , الفقيد رحمه الله تعالى يشهده له كل معارفه بأنه كان ممن يُفش السلام و يطعم الطعام و يصل الارحام ويصلى بالليل والناس نيام , ثم زيادة على كل ذلك كافل الأيتام حافر للأبار منفق على الأرامل و المعوزين  يبتعي بذلك وجه الله جل جلاله .

 في تطور خطير في نوع و حجم عمليات التلصص التي تشهدها العاصمة الموريتانيةانواكشوط  تعرض المواطن سيدي المختار لعمليةاختطاف نوعية كاد فيها ان يفقد حياته.

أحد المدونين المشهودرين دون عن واقعة  اختطاف المواطن سيدي المختار ساردا تفاصيل محزنة تعرض عليها على يدي اولئك اللصوص هذا نصها :

انتقلت إلى رحمة ربها الكريم الوهاب الوالدة العزيزة محجوبة منت المختار ولد خظْرَ بعد عُمُرِ مبارك وظّفتة في طاعة ربها و بذل المعروف لعباده و صلة رحمها .

الفقيدة الغالية محجوبة منت المختار ولد خظْرَ كانت ممن يُفْشِ السلام  ويُطْعِمُ الطعام و يصل الأرحام و يصلى بالليل و الناس نيام , يشهد لها كل معارفها بالمسالمة و لين الجانب وطيب الأرومة ونبل المنبع والمنبة رحمها الله برحمته التي وصعت كل شيئ .

ابان معالى الوزير الناطق باسم الحكومة الاستاذ / سيدي محمد ولد محم قبل قليل اثناء كلمته الإفتتاحية لمهرجان ولاتة  الثقافي لهذ العام 1440 هجرية امام فخامة رئيس الجمهورية وضيوف المهرجان أن هذا النظام هومن حول مدينة ولاتة من سجن  اعتادت الانظمة الماضية إهانة الساسة فيه إلى فضاء رحب للثقافة والمعرفة وإلى ورشة عمل و مركز اهتمام الجميع .

رصد موفد لـــ " السبق الإخباري " في ساعة متأخرة من ليلة البارحة موظفا حكوميا موريتانيا بمرتبة وزير و من الفريق الملاصق للرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز وهو يستقل ـ بكل صفاقة و وقاحة ـ سيارة رسمية تحمل اللوحة رقم SG 09955 من نوع مرسديس في مكان مشبوه وهو محل للريبة رفقة نساء في عُمر بناته يرقصن و يتراقصن واصواتهن اتزعج المارة وعابري الطريق العام .

افادت الانباء الواردة من شمال مالي و تحديدا مدينة تمبكتو التاريخية أن تنظيم القاعدة  غتال زوال امس الأحد الموافق 19 / 11 / 2018 وبطريقة بشعة ضابطا ماليا من أصل عربي وسط تومبكتو وفي وضح النهار .

في جديد ملف الصراع المحتدم و الدائر بين الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز و ابن عمه رجل الأعمال المشهور وصديق طفولته محمد ولد بوعماتو والذي سبق للقضاء الموريتاني أن اصدر في حقه مذكرة اعتقال دولية وطلب من الشرطة الدولية البحث عنه و وضعه على قائمة المطلوبين لديها  وهو ما استجابت له الشرطة الدولية وقتها

في سابقة خطيرة من نوعها تعرض منزل فخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز بمسقط رأسه مقاطعة بنشاب بولاية انشيري شمال العاثمة .

المصدر الذي اورد النبأ بين أن  العصابة التي اقتحمت منزل الرئيس تسللت إليه ليلة البارحة وقامت بسرقة بعض مقتنياته  الثمينة التي من بينها جهاز تلفزيون "ابلازما" ، وبعض الملابس الثمينة (ملابس من إزبي)، و مقتنيات أخرى ..

لجأ مستشار الرئيس الموريتاني للشؤون الأمنية المثير للجدل والشفقة معا المدعو / أحميده ولد اباه إلى خطوة تكشف عن مدى ما وصل إليه الذّكر حتى لا أقول الرجل من الإسفاف و الخور والضعف والهشاشة حيث لم يستطع مجابهتنا مباشرة في السبق الإخباري لمعرفته التامة بكوننا نعرفه حق المعرفة ولسننا ممن ينخدع به و بما يحاول عبثا إحاطة نفسه الأمارة بالسوء به  من هالة هو وهي أوهى من بيت العنكبوت , بل توارى منا بنساءه وبالخصوص شقيقته الوحيدة التي تقطن العاصمة الإقتصادية ف