
إلغاء مذكرات التوقيف ضد ولد بوعماتو وولد الشافعي، وتغيير قيادة الحزب الحاكم قبل ذلك؛ مسار تصحيحي تنقصه الكثافة والصراحة. فإذا كان ولد الغزواني ينوي القطيعة مع عشرية التردُي لسلفه فعليه فعل الكثير. وليس أهونه إعادة العلاقات مع قطر، وتطهير الموسيقى العسكرية ورموز الدولة والذائقة الجمعية الوطنية بصريا وفنيا من الشطط.