انكشف للعلن الحقيقة الحقة لقادة وزعماء ما سمي تجوّزا قطار النصرة فتبين أن القوم لايعدون كونهم اصحاب حظوظ وأهواء دفعهم لكل تلك البهرجة مجرد حب الظهور أو البطون أو هما معا , وأن القوم في مجملهم مجرد اعوان للأمن ينفذون أجندة محددة سلفا وبثمن محدد و على هيئة و صفة محددة , القصد وراء ذلك هو التحكم وعن بعد من زمام تلك الجماهير الطيبة الثائرة عاطفيا و منتصرة لعرض نبيها وحبيبها صل الله عليه وسلم .