تعرضت سيارة رسمية تحمل رقما للحكومة موريتانية لحادث سير في حي "عين الطلح" بمقاطعة تيارت في ولاية انواكشوط الشمالية , السيارة هي في الأصل مخصصة لخدمة منزل وزيرة البيطرة الوزيرة / فاطم فال منت أصوينع .
ازدادت الساحة الإعلامية الوطنية بمولود إعلامي جديد , اطلقت عليه هيئة تحريره إسم موقع الصوت يحمل الرابط التالي : sewt.info , الموقع تشرف عليه مجموعة من خيرة إعلامي البلد و يدروه الزميل الفاضل /مولاي الحسن ولد مولاي عبد القادر .
ذات خريف مخصب في مرابع تنيخلف والحي قطن حيث استكف عراؤها بالغاب؛ زارنا قادما من انواكشوط، وكنت حريصة على مجالسته والإفادة منه - رغم حداثة سنه - وكان صحبه مراهقين أرادوا الاستمتاع بأجواء البادية والنجعة بين احيائها كغيرهم من أترابهم.
أردت أن أستبقيه لبعض الوقت، فدعوته للمقيل معنا، لبى الدعوة بأريحيته المعهودة؛ وانتظرت الغد على أحر من الجمر، فأعددت العدة ومنيت النفس بطرائف من الأدب فصيحا وشعبيا سأسمعها منه لا شك.
قال السجين سيدي محمد ولد محمد خونه ولد هيدالة إنه تعرض لمضايقات كثيرة بعد تصريح لزوجته فاتن العروسي نشره موقع تقدمي عن معاناتها مما اعتبرته “حكما جائراً في حق زوجها”.
و قال ولد هيدالة أنه أصبح يخضع بشكل يومي للمراقبة و التفتيش الدقيق، كما أن حرّاس السجن يبالغون في أذيته من قبيل ضربهم بأرجلهم ليلا على سقف زنزانته، لكي يمنعونه من النوم، مما جعل حالته الصحية تسوء عن ما كانت عليه.
في خضم الإجتماع الذي كان صباح اليوم في ساحة المطار القديم في قلب العاصمة والمرخص من طرف الإدارة باسم الهيئة الوطنية للمحامين من أجل المطالبة باعدام المسيئ المجرم ولد امخيطير و في منصبة نصبها المنتدى العالمي لنصرة الرسول صل الله عليه وسلم الذي يترأسه الشيخ الرض ولد محمد ناجى , وأثناء وصول خبر حكم المحكمة على المجرم المسيئ ولد امخيطير هبت جماهير النصرة تعاطفا مع الحكم الذي لامس هوى في نفوسهم , عندها تناول مكبر الصوت ـ بحسب شهود عيان ـ الأمين العام لن
أصدرت الغرفة الجنائية بمحكمة ولاية نواكشوط الغربية برئاسة القاضى المحترم / محمدفال ولد ازغم حكمها في حق قاتل المرحومة خدوج منت عبد الحي المدعو " داهي ولد سيدي ولد لفرو " الحكم الصادرفي حق الجاني هو الإعدام قصاصا , الحكم لقي ارتياحا و قبولا من طرف اهل المرحوم خدوج بنت عبد الحميد وجمهور القاعة .
هذا وقد كان القاتل المرحومة خدوج أحيل إلى الغرفة الجنائية بموجب ملف النيابة رقم : 1244/2015 .
نشر احد النشطاء الساسيين الموريتانيين، تفاصيل مكالمة جرت بينه مع رجل الاعمال الشهير والمثير، محي الدين محي الدين ولد أحمد سالك ولد ابوه، نتحظ في المشاهد لى ذكر امه، وهذا نصها:
قررت المحكمة العليا في جلستها اليوم الثلاثاء قبول الطعن المقدم أمامها شكلا ومضمونا في ملف السجين محمد الشيخ ولد امخيطير المتهم بالاساءة لجناب النبي صلى الله عليه وسلم وهو ما يعتبر نقضا لحكم محكمة الاستئناف بانواذيبو.
وأقرت المحكمة في قرارها الحالي إحالة الملف إلى تشكلة مغايرة لمحكمة الاستئناف نفسها.
وعليه تكون المحكمة قد أقرت حكم المحكمة الابتدائية وهو الاتهام بالزندقة ونقضت حكم محكمة الاستئناف بالاتهام بالردة.
ابان استاذ للقانون العام بجامعة انواكشوط وأحد سدنة المحاماة في بلادنا لـــ " السبق الإخباري " عن مايمكن للغرفة الجزائية بالمحكمة العليا اليوم إتخاذه من قرارات حيال المجرم المسيئ ولد امخيطير , حيث بين ان المحكمة امام خيارين لاثالث لهما هما :
ـ تثبت الحكم السابق الصادر من مطرف استئنافية انواذيب عندها تكن أكدت الحكم بقبول التوبته ,