
كشفت عملية الإقتراع على التعديلات الدستورية التي جرت يوم السبت الماضى الموافق 05 أغشت 2017 أن الأغلبية الداعمة للرئيس ولد عبد العزيز أغلبية لا تستحق الإحترام ولا التقدير وأنها مجرد همجٍ من المزوِّرين ارجعونا إلى حقبة تسعينات القرن الماضى وأنهم لا يرقبون في الوطن ولا في المواطن إِلاً ولا ذمة وأنهم في سبيل ما يسعون إليه مستعدون لفعل كل قذرِ واستغلال كل وسيلة ومن قذاراتهم الإستخدام الوقح القذر للإطفال في تزوير تلك المهزلة ( انظر صورة الطفلة البرئية )