تم التداول على نطاقٍ واسعٍ لما قيل أنه اعتذار للرئيس ولد عبد العزيز لأسرة العالم العلم المجدد الشيخ سيديا " باب " ولد الشيخ سيديا , جاء في شكل اتصال هاتفي باهة من وزير الداخلية أحمدو ولد عبدالله على بعض ابناء دوحة الفضل والعلم و الكرم آل الشيخ سيديا الكرام مضمونه وفحواه أن الرئيس يُبْلِغُهم السلام ولهم يعتذر عما بدر من عمدة ازويرات الدّعِيِّ التافه الإمعة المتخم بالمال العام الحرام النكرة في جميع السياقات المدعو / الشيخ ولد باي .