
"حسبنا الله ونعم الوكيل
فاجأتني تلقائية تعليق وتوضيح أخي وصديقي المحترم، دفالي ولد الشين، المتمثل في استنتاجات ملفقة من ألفها إلي يائها، وتحتوي علي معلومات كاذبه لا أساس لها من الصحه مما جعلني أتساءل عما الذي افقد القيادي البعثي الشهير توازنه بهذه الدرجة،
كنت أظن أن الأولي به السكوت
وابشره أني كتمت اشياء ذا ت خطورة بالغه عن قصد، واليطمئن، فما يخاف منه سيبقي مكتوما لدي ما حييت."