
بخلاف قصة ليلى الجكنية هنالك مآسي أخرى لا يتحدث عنها أحد وهي الإبتزاز والإستغلال للضحايا من النساء عبر الواتساب والفيس وما أكثرهن. لماذا نقيم الدنيا ولا نقعدها بسبب مجموعة من الرجال السفهاء قاموا طواعية ورغبة بإرسال أموالهم وصورهم وفيديوهاتهم وهم عراة لحساب إتضح أنه وهمي، فوقعوا ضحية جرمهم وأفعالهم القبيحة وذلك أبسط جزاء في حقهم.