
كشف المحامى محمدن ولد إشدو أن الشرطة صادرت هاتفه وهو أمانة عندها لحظة دخوله على موكله الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز وهي الرواية التي استهجنها الرأي العام واعتبرها الكثيرون غير متماسكة.
العميد عبدالله ولد اتشفاغ المختار اوضح حقيقة الواقعة في التدوينة التالية :
طشّه من أخبار الهاتف المُصادَر