نشرت الإدارة العامة للأمن الوطني عبر صفحتها على الفيس بوك لوحة توضيحية توضح فيها ارقام النجدة التي تضعها تحت تصرف المواطنين وهي تعمل طوال ال 24 ساعة طوال ايام الاسبوع السبعة .

للوحة التوضيحية التالية بها ارقام النجدة التالية :

ابريل 1962، عين جاك شيراك رئيسا للطاقم الشخصي للرئيس الوزراء جورج بومبيدو،
بعد ذلك حاز مقعدا في الجمعية الوطنية الفرنسية في عام 1967. نائبا عن مسقط رأسه إقليم كوريز..
ثم أصبح وزيرا للشؤون الاجتماعية. بعدها شغل منصب وزير للدولة لشؤون الاقتصاد 1968-1971
ثم وزيرا للعلاقات مع البرلمان
وفي عام 1972 شغل منصب وزير للزراعة والتنمية الريفية في عهد بومبيدو
بعد ذلك شغل منصب وزيرا للداخلية. في 21 مارس 1974

102 نائبا طالبوا الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بخرق الدستور والترشح لمأمورية ثالثة  اليوم لا نسمع لهم صوتا 

اليوم يصاب ولي نعمتهم وصانعهم من العدم بالمرض ويدخل المستشفى ولا واحدا منهم يتذكر،فضائله عليه ويزوره عائدا أو يزور اسرته مواسيا ثم عن الاخلاق و النبل يتشدون يا للعار.

قائمة موقعي تلك العريضة المشؤومة هم :

1- محمد يحي ولد الخرشى

2- بوي أحمد ولد أشريف

3- الطالب مصطف محمد الأمين

وجه مدير مستشفى القلب لبروفسير أحمد ولد اب الولاتي من خلال بينه الذي وزعه ليلة البارحة وفيه كشف حقيقة مرض الرئيس السابق محمد ولد عبدالعزيز ، صفعة موجعة للمحامى محمدن ولد إشدو ، الذي اوضح في تصريح له من أمام المستشفى العسكرى بلكصر أن وضعية موكله الصحية في غاية الخطر وهو مابين لبروفسير الولاتي كذبه وزيقه .

‏نود فى المركز الوطني لأمراض القلب احتراما للمسار المهني وحرصا على إطلاعكم على التطورات الصحية  للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز أن نوضح الاتى قطعا للشك باليقين ودرءً للشائعات وتحملا لمسؤولياتنا كاطباء علاقتنا مهنيا هي بالمريض وحالته الصحية فقط:

بين الصحفي الموريتاني المقيم بباريس السيد / سليمان محمد ديدي أنه من المتوقع وفي عضون ساعات قيام إدارة مستشفي القلب ـ حيث يتواجد الرئيس اليابق محمد ولد عبدالعزيز بإصدار بيان صحفي فيه توضح ملابسات حالة الرجل الصحية و الخطوات التي قيم بها لحد الساعة من أجل علاجه وهل سيتم برفعه للخارج أم لا.

الصحفي الموريتاني المقيم بباريس السيد سليمان محمد ديدي كتب مايلي :

بعد اسبوع كامل من مهرجان حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم الذي نظمه في ساحة المطار القديم يوم السبت الماضي تحت شعار " مهرجان الانصاف ", والذي شهد إقبالا منقطع النظير , خرج عليها الوزير الاول السابق يحي ولد حدمين ( انظر الصورة ). من خلال بيان هزيل ركيك المبنى هزيل المعنى فيه يحاول ـ عبثا ـ تبرير غيابه عن حضور ذلك المهرجان وهو المتفرغ من كل عمل ـ اللهم إلا مر الرياضة بقرب السفارة الامريكية ـ ,

كشف المحامى محمدن ولد إشدو أن الشرطة صادرت هاتفه وهو أمانة عندها لحظة دخوله على موكله الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز وهي الرواية التي استهجنها الرأي العام واعتبرها الكثيرون غير متماسكة.

العميد عبدالله ولد اتشفاغ المختار اوضح حقيقة الواقعة في التدوينة التالية :

طشّه من أخبار الهاتف المُصادَر

أفاد مصدر عليم من داخل إدارة بنك المعاملات الصحيحة بالعاصمة انواكشوط أن الأخيرة عاجزة عن القيام باعباء العمل اليومي للبنك بسبب خلاف حاد محتدم بين أكبر مساهمين في البنك " ولد الطنجي " و " ولد مكناس " وأن الخلاف بين الرجلين أثر سلبا على انسيابية العمل .

سبق له أن تبجح علينا بملياراته (خطاب "متليت أنا" التاريخي)، ثم شتم نائبا أثناء إحدى الجلسات "بوك فريخ" يعني مجهول الأب، وجميع هذا الإساءات موثقة بالصوت والصورة.