قال تعالى :(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ)

نقترح تحويل المقر السابق للبرلمان إلى مسجد للجميع و خصوصا أنه غير بعيد من النواب،عسى أن يغسل النواب و جميع المصلين فيه بعض أدرانهم،خصوصا شهادة الزور.
ففى تلك البناية أجيزت بعض مشاريع القوانين الضارة بحرية الصحافة و التعبير و غير ذلك،و وصل بهم الأمر للتوقيع تلقائيا على كل واردة و شاردة من طرف الحكومات المتعاقبة،دون أن يقولوا لا،فى توقيتها الملائم و لو مرة واحدة.

السيد النقيب " البينة على المدعي واليمين على من أنكر " . من جوامع كلم الرسول صلى الله عليه وسلم .
وهي جزء من حديث رواه الشيخان  وأصحاب السنن بصيغ و ألفاظ مختلفة ( لو يعطى الناس بدعواهم لادعي رجال أموال قوم ودماءهم ولكن البينة على المدعي واليمين على من أنكر ). قال عنه النووي وابن دقيق العيد  أنه قاعدة وأصل من  أصول الأحكام ومرجع عند الخصام والتنازع.  

قبل ثلاثين سنة قال الرئيس الفرنسي المحنك، فرانسوا ميتران، إن المخاطر تضغط علينا من كل جهة: الجزائر ممزقة. روسيا غير مستقرة. البلقان مشتعلة. والقائمة مفتوحة.

L'Algérie déchirée, la Russie incertaine, les Balkans en feu. Et la liste n'est pas close.

أما نحن فإن الدولة الفاشلة تتبختر في منطقتنا: مالي تائهة تيه الأطفال! بوركينا فاسو جثة قائمة، لكنها هامدة! النيجر تُحَشْرِج حشرجة الموت! 

في يوم الأحد 24 نوفمبر، شهدت عدة ثكنات عسكرية في العاصمة البوركينابية وضواحيها تمردا عسكريا، شابه إطلاق للنار، أعلنت الحكومة إبانه أن الأمر "معزول ولا يستدعي القلق". في حين وجه الرئيس مارك روش اكريستيان كابوري، عبر صفحته في اتويتر، دعوة إلى من حملوا السلاح "لوضعه خدمة لمصالح البلد"، موضحا أن "حل المشاكل يجب أن يكون بالحوار والإصغاء".

كتب المعلم محمد سالم نهاية العام 1991م نصا على السبورة، ويومها كنا تكيفنا قليلا مع المدرسة، ولم نعد نأكل الطباشير الملونة، وقد ندبني للقراءة ضمن آخرين وقرأنا، كان بعض زملائنا يخضعون للعقاب، كانوا جاثين على الرُّكَب، باسطين أيديَّهم قرب السبورة، وبعد انتهاء الدرس، كنت ذاهلا، وفجأة قرع مسمعي صوت المعلم يقول: "إلاه السوط" فالتفت يمنة فوجدت زميلين عزيزين على وشك الهروب، وانطلقنا كالسهم أسلمه الوتر.

أولاً، دعونا نتّفق على أنه لم يعد هناك ما يمكن تسميته "الأسرة الدولية" أو "المجتمع الدولي"، لأن هذا المصطلح نشأ واستُخدم بعد انهيار الاتحاد السوفياتي في تسعينيات القرن الماضي، ليدلّ أولاً، وبشكل أساسي، على رغبة "الدول الغربية" و"حلف الناتو" في الاستفراد بالقرار الدولي بعد إنهاء حلف وارسو، إذ كان الاتحاد الروسي منشغلاً بإعادة ترتيب بيته الداخلي، وكانت الصين تركز على تحقيق رؤيتها لنموّها الاقتصادي قبل أن تقرر المشاركة الفاعلة في المنظومة الدولية. 

تم اليوم الثلثاء في نواكشوط توقيع اتفاقية بين وزير الشؤون الاقتصادية وترقية القطاعات الإنتاجية، أوسمان مامودو كان، مع السفير الصييني في موريتانيا، لي باي جين، تتعلق بابروتوكول تعاون بشأن إلغاء جزء من ديون الحكومة الموريتانية التي تستحقها عليها الجمهورية الصينية.

خلال الأيام الماضية ومع اشتداد الحصار الذي فرضته منظمة "السيداو" على مالي كان واضحا لكل متابع للأزمة أن الأنظار في باماكو تتجه نحو نواكشوط لاعتبارات جيوسياسية معروفة، فموريتانيا تكاد تكون الدولة الجارة الوحيدة التي لم تعش أزمات مع مالي في السابق، كما أنها -مع الجزائر وغينيا كوناكري- تشكل محور الدول الثلاث المحيطة بباماكو التي لم تنخرط في الحصار، إلا أن أيا من الجزائر وغينيا لا تمكنها مساعدة مالي كثيرا، فالأولى ليست لديها موانئ قريبة من باماكو، كما

وزير التشغيل الطالب سيد احمد الذي كان يطالب بإنهاء العبودية في موريتانيا قبل سنوات ماضية اسألوه هل لا زالت العبودية موجودة في موريتانيا بعد تعيينه.؟
أم أنه وجد صاحبه كما وجد بيرام صاحبه؟.

تدوينة للوزير يطالب فيها بإنهاء العبودية في موريتانيا هذا نصها: