عفوا أيها الشيخ... إنها ثوابت الدين
لماذا نتساهل مع تكفير مئات آلاف الأشخاص دون ذنب جنوه إلا أنهم أخافوا سيادة الأمين العام للمنتدى العالمي لنصرة الرسول صلى الله عليه وسلم!!؟
ولماذا يسكت الشيخ الرضا على هذه الفعلة الشنيعة، وعذرها القبيح، ألم يكن على الشيخ على الأقل من باب احترام المنتصرين لسيد الخلق عليه أفضل الصلاة والسلام أن يبدي أسفه لما بدر من أمينه العام وأحد أقرب مقربيه!!؟