سألت أحد القضاة المرموقين المطلعين هل وصلتك أو وصلت إلى علمك أنباء عن شكوى أحد المتعاملين مع وكلاء الشيخ الرضى من مطل أو تأخر سداد أو إنكار دين؟
فأجاب -وهو محل ثقة- لم تصلني ولم تصل إلى علمي، بل إن الناس مازات تتعامل مع وكلائه حتى يوم الناس هذا، والناس حرة في أموالها ولا يمكن الحجر عليها وأحل الله البيع وحرم الربا.
قد يتساءل سائل لماذا يلجأ الشيخ أو وكلاؤه إلى الاقتراض والدين؟