يشكو السالك هذه الايام لماتبقى مما يسمى مجازا بطريق روصو الأمرين نتيجة تهالك الطريق و وعورتها نتيجة الإهمال في قيام الجهات الوصية عن صيانتها أو القيام بترميم الموجود منها وهو المتهالك اصلا , ينضاف إلى تلك المعاناة القاسية جراء مكابدة وعورة تلك الطريق تصرفات مشينة وغير أخلاقية يقوم بها عناصر الدرك الوطني المرابطة على جوانب تلك الطريقة الهالكة .