نشر الأستاذ الجامعي و المحامى لدى المحاكم المستشار الديني للوزير الأول الدكتور / أحمد سالم ولد مايابى على صفحته ذائعة الصيت على موقع التواصل الإجتماعي الفيس بوك تدوينة فيها يوضح وجهة نظره من التجاذب الحاصل في حزب UPR  خصوصا بعد دخول الرئيس السابق ولد عبدالعزيز على الخط , ذلك الدخول الذي أثارة جدلا واسعا .

الدكتور أحمد سالم ولد مايابى  كتب مايلي :

ومن البلية خطاب من لا يفهم:

للعمل في صمت دوي ووقع مؤلم وعميق..
قرارات الخميس 31 أكتوبر 2019 خلطت الكثير من الأوراق، ودفعت الرئيس السابق لردات فعل من الواضح أنها غير محسوبة العواقب.
لقد سقطت "الخلية" في فخ سيقت إليه سوقا، وانتزع منها الدليل تلو الدليل على التورط، فجاءت القرارات تباعا:
"فنش" الرجال في يوم واحد، ظهر "الخميس المبارك".

قال وزير التعليم العالي الدكتور سيدي ولد سالم إن الحديث عن القمع فى مؤسسات التعليم العالي مجرد مغالطات وأكاذيب حقيقية

وأضاف الوزير سيدي ولد سالم في رد على سؤال للسراج خلال المؤتمر الصحفي الأسبوعي أنه كان هناك حراك منذ أسابيع من أجل القرار المتعلق بالسن وتم اتخاذ القرار فيه وأن الحديث اليوم عن القمع هو مجرد تزوير وكذب 

في نهاية العام 2010 زرت العاصمة السودانية الخرطوم وأقمت في أحد فنادقها، لكن هذا المقام لم يطب، فرغم ما تعنيه الخرطوم وأم درمان بالنسبة لي وما يسبيني به منظر "المقرن" نقطة التقاء النيلين الأبيض والأزرق؛ فقد سبب لي عدم توفر الشاي على الطريقة الموريتانية بنوبات صداع ظلت مستمرة رغم تناولي للأدوية والمهدئات المضادة للألم!

عسكري سام أصبح مدنيا ثم رئيسا منتخبا في اقتراع لم يعرف احتجاجا كبيرا زار السنغال بمناسبة النسخة السادسة من منتدى الأمن والسلم. حضور الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني يترجم علاقات تاريخية وجغرافية بين البلدين انضافت إليها حاليا علاقات اقتصادية وجيوسياسية. 

في سابقة هي الأولى من نوعها في العلاقات الموريتانية الإماراتية أقدمت السلطات الإماراتية على منع وزير وزير الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي الموريتاني فضيلة القاضي  الداه ولد سيدي ولد اعمر طالب من دخوله أراضيها و تحرمه من تأشيرة دخول لأراضيها.

القرار الذي اتخذته السلطات الإماراتية جاء صادما للوزير وطاقمه مستغربين سببه .

حياكم الله،
اليكم القصة (او التراجيديا) الكاملة للعامل "محمد الامين ولد بوشامة" المفصول من شركة الموريتانية للطيران، ولا اعتقد ان احدكم قد قرأ لي في هذا الفضاء قصة مختلقة او مزيفة، وذلك توفيق من الله عز وجل:
1- بدأت القصة حين أمرت السيدة "آمال بنت مولود" طاقم طائرة تابعة لشركتها من طراز "امبراير" بالتوجه الى لاس بلماس لاحضار الرئيس الاسبق محمد ولد عبد العزيز.

يتحدث الرأي العام، منذ أيام عدة، عن نقاش سياسي محتدم لتحديد المرجعية يدور في نواكشوط داخل حزب الاتحاد من أجل الجمهورية، الذي أنتمي إليه منذ تأسيسه وأشغل إحدى أهم مراكزه القيادية المحلية كأمين للفرع في بوتلميت المحروسة.

نسبت مصادر خاصة للوزير الأول الأسبق يحي ولد حدمين أنه أسر لبعض خلصائه أنه التقى يوم أمس بالرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، حيث تحدث معه في مواضيع عديدة، من بينها وضعية حزب الاتحاد من أجل الجمهورية، و الخلافات داخله ما بين المطالبين باستمرار النهج و المطالبين بالقطيعة معه. و حسب ما نسبته المصادر لولد حدمين فإن ولد عبد العزيز تحفظ على التعليق على موضوع الحزب. 

نفى مصدر رسمي رفيع بوزارة العدل الموريتانية ماتم تداوله على بعض المواقع الإخبارية من كون معالى وزير العدل الدكتور حيموده ولد رمظان رفض طلب لقاء تقدم به النائب البرلماني بيرام ولد الداه ولد اعبيد .

المصدر الرفيع ـ الذي فضل حجب هويته ـ اوضح أن الموضوع لا أساس له من الصحة بالمرة فلا النائب طلب لقاء الوزير و لا الوزير اعتذر عن اللقاء .