أثار الرد غير متماسك للرئيس السابق عزيز في مؤتمره الصحفي عن علاقته بشركة SUNRISE التركية التي تستنزف الصيد البحري الوطني استغرب بل استهجان الكثيرين
الرئيس السابق عزيز حاول أن يتظاهر بعدم معرفته بها بل حتى عجزه عن نطق إسمها كنوع من " ذر الرماد في العيون " , إذ كيف لايكون يعرفها وهو هو .
شركة SUNRISE التركية كانت من أهم الداعمين له في حملة التعديلات الدستورية ( انظر الصورة ) .