حاول الرئيس المنصرف ولد عبدالعزيز في خرجته الإعلامية البارحة أن يبدوّ متماسكا وغير عابث بكل ما يجرى من حوله لكن تقاسيم وجهه و لعة جسده أبت إلى أن تقول غير ذلك .
الرجل في ثنايا سرده لما أعتبره " مشكلة المشكلات و الطامة الكبرى " مشكلة حزب UPR ومرجعيته وجه سهام نقده المبطن لووراء كاد أن يسميهم بالأسم لكنه تحاشى ذلك وهم :