.gif)
.jpg)
في إطار الصدمات و الهزات العنيفة التي تتوالى على الرئيس السابق محمد ولد عبدالعزيز منذ رجوعه إلى أرض الوطن و دخوله في " جوغة التمسك بحزب UPR " وماتلى ذلك من انصرام حبل الود وبينه وبين رفيق دربه السابق الرئيس الحالي محمد ولد الشيخ الغزواني و التصريحات " غير الودية " التي نقلت عن الأول تُجاه الثاني
بادرت الطبقة السياسية ـ الموالية بطبيعةالحال ـ بالتخلى عنه و قطع حبل الوصل بينها معه , وكان من آخر المتسكين به و المدافعين عنه وباستماتة الأخ و الزميل أحمد ولد الدو الذي وقف معه حيث تخلى عنه أقرب الأقربين و نظم له خرجته الإعلامية ـ الباهتة ـ التي قال فيها ماقال و ظهر كذلك في عدة منصات إعلامية فيها عنه يناكف ويدافع وفي المقابل يصف المتخلين عنه بأبشع النعوت و الإوصاف .
الأخ الزميل أحمد ولد الدو يبدوا أن الغشاوة انقشعت عن عينيه وأنه رأى الأمور على حقيقتها وتبين له أن الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني على صواب وأن دعمه هو ما تقتضيه المرحلة فكتب البارحة بعد استماعه لخطاب فخامته التدوينة التالة :
