في غفلة من الزمن و تغاض من الرقيب ولج أحدهم قبة البرلمان وهو الدي كان يعمل معلما مساعدا قبل أن يتوجه إلى دولة قطر التي عمل فيها كمؤذن لأحد المساجد حيث كان أخوه المفتي في قطر سببا لعلاقته بالقطريين الذين انتدبوه لتمثيل احدى الشركات القطرية (فرع موريتانيا)…