بدأت موريتانيا بعد اكتشاف أول حالة "إصابة مستوردة"(أجنبي مقيم عائدٌ حديثا من بلد مصاب)باتخاذ سلسلة من الإجراءات الوقائية(الحظر الحزئي للتجول،إغلاق المنافذ الجوية و البرية ،الرقابة على أسعار الأدوية و المواد الأساسية،..) اتسمت بالشموليةو الصرامةً و تقدير الخطر حق قدره.