تحت كل العناوين المتاحة والغير المتاحة يسعى الرئيس التركي رجب طيب اردوغان لإثبات حسن النوايا للجانب المصري من باب لعل وعسى يقبل المصريين بتحول تركيا من جانب الخصم إلى جانب الصديق أو على الأقل غير المعادي للمصريين بعد السنوات السبع التي ناصب فيها الأتراك المصريين الذين أسقطوا حكم جماعة الإخوان في ثورة يونيو 2013.