كانت مجموعة من الصحافة تغطى وقفة ينطمها آهالى السجين : صالح ولد محمد احتجاجا على سجن ابنهم خارج القانون حيث اكمل محكوميته (5سنوات ) ولم يطلق سراحه , فوجئت الصحافة وهي تقوم بعملها بنقيب من الحرس يدعى : " أحمد " وهو يأمر عناصره بأقتيادهم بطريقة مهينة إلى داخل السجن ومنهم سحب آلات التصوير وفي داخل السجن اسمعهم سيلا من الشتائم والسب في تصرف غير اخلاقي ولا قانونية .