لا أعرف من أين أبدأ فى حديثى عن شيخنا الفخامة ولد الشيخ سيديّ
أعَنْ علمه الذى شهد له به القاصى والدّانى والشاطبي وابن الجزرى.
أم عن إنفاقه الذى سارت به الركبان قلائد فى إيجاد الزمان وغصن غراب
الأجواد يتراءونه ترائى الناس القمر تبارك الله أحسن الخالقين
أم عن الهجمة المرتدة عليه من أقوام أدبهم أن لا يتأدبوا فى مقامات الخير
ودأبهم حرب العالى من أصحاب المعالى