
كشفت الزيارة الأخيرة لرئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز لانواذيبو، ضمن احتفالات الاستقلال، كشفت عن فضيحة ابروتوكولية كبيرة، هزت سمعة مؤسسة الرئاسة، تمثلت في منح ابروتوكول الرئاسة لبطاقات صحفية لمجموعة من الصحفيين لتغطية فعاليات الاستقلال، قبل أن يتفاجأ الصحفيون بأن هذه البطاقات منحتها الرئاسة لترضية بعض الجهات فقط، ولم تكن معتبرة من قبل الأمن الرئاسي، رغم اعتراف أفراده بأنها صادرة عن الرئاسة، لكن الأخطر من ذلك هو ما رصده موفد (الوسط) إلى انواذيبو