في أول تحد حقيقي للحزب الحاكم في ثوبه الجديد و برئيسه الجديد قادم توا من بعبع الدبلوماسية فضل ذلك الحزب و ذاك الرئيس عدم القيام بالدور المتوقع منهم حيال الهجمة الشرسة التي تواجهها بلادنا وسمعتها خارجيا جراء ادعاء عدد من أدعياء " حقوق الإنسان " من المتاجرين بمعاناة بعد شرائح المجتمعنا الطيب خارجيا حيث وصفوا البلاد و النظام القائم بنعوت لاتليق من قبيل " نظام لاترتايد " يحدث كل ذلك والحزب الحاكم و رئيسه في سبات عميق حيث لاتصريح يندد ولابيان يوضح موقفا