
لم أكن أرغب في الكتابة عن هذا الموضوع لأنه يتعلق بمؤسسة تعليمية تعتبر بمكانتها إحدى الموجهات العلمية على المستوى الوطني وهو ما يجعل تناول القضايا المرتبطة بها يتسم بكثير من الحساسية وبحكم خلفيتي الأكاديمية كما أن عملي لأكثر من عقدين من الزمن في جامعة عريقة هي جامعة قطر يجعلني أتهيب إيصال القضايا الجامعية إلى صفحات التواصل الاجتماعي ولكن الأمر طال واستفحل وأصبح السكوت عنه مخجلا، ومن الصعب تصوره لأنه يجمع بين الاستهتار والمفارقة واللامبالاة بحقوق الأ